هنري زغيب
Follow us on Facebook
Follow us on YouTube

-7-

-7-

كَم حَياةً عَبَرْتِ

حتّى تَعَلَّمْتِ تَُحِبّينَني بِهذا الْحَنانِ؟

بِرِضَى الأُمِّ تَحْضُنينَ مَصِيري

وَبِنَفْحِ الجَديدِ سَكْبَ بَياني